منتدى الرحمة والإكرام
 120فائدة من جزء عم -الجزء الثاني- 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا  120فائدة من جزء عم -الجزء الثاني- 829894
ادارة المنتدي  120فائدة من جزء عم -الجزء الثاني- 103798
منتدى الرحمة والإكرام
 120فائدة من جزء عم -الجزء الثاني- 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا  120فائدة من جزء عم -الجزء الثاني- 829894
ادارة المنتدي  120فائدة من جزء عم -الجزء الثاني- 103798
منتدى الرحمة والإكرام
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى الرحمة والإكرام

هذا المنتدى يتطلب التعاون والمسامحة والمودة بين أعضائه الكرام
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

  120فائدة من جزء عم -الجزء الثاني-

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ST@AR JOUDY
المديرة العامة
المديرة العامة
ST@AR JOUDY


عدد المساهمات : 182
تاريخ التسجيل : 11/03/2011
العمر : 31
الموقع : batna-ain touta

 120فائدة من جزء عم -الجزء الثاني- Empty
مُساهمةموضوع: 120فائدة من جزء عم -الجزء الثاني-    120فائدة من جزء عم -الجزء الثاني- Icon_minitimeالأربعاء أبريل 27, 2011 8:00 am




120فائدة من جزء عم






سورة التكوير


وَإِذَا الْعِشَارُ عُطِّلَتْ


18- وقوله: { وَإِذَا الْعِشَارُ عُطِّلَتْ } قال عكرمة،
ومجاهد: عشار الإبل. قال مجاهد: { عُطِّلَت } تركت وسُيّبت.
وقال أبي بن كعب، والضحاك: أهملها أهلها: وقال الربيع بن خُثَيم لم تحلب ولم
تُصَرّ، تخلى منها أربابها.
وقال الضحاك: تركت لا راعي لها.
والمعنى في هذا كله متقارب. والمقصود أن العشار من الإبل- وهي: خيارها والحوامل
منها التي قد وَصَلت في حملها إلى الشهر العاشر- واحدها عُشَراء، ولا يزال ذلك
اسمها حتى تضع- قد اشتغل الناس عنها وعن كفالتها والانتفاع بها، بعد ما كانوا أرغب
شيء فيها، بما دَهَمهم من الأمر العظيم المُفظع الهائل، وهو أمر القيامة وانعقاد
أسبابها، ووقوع مقدماتها.
وقيل: بل يكون ذلك يوم القيامة، يراها أصحابها كذلك ولا سبيل لهم إليها. وقد قيل
في العشار: إنها السحاب يُعطَّل عن المسير بين السماء والأرض، لخراب الدنيا. و[قد]
قيل: إنها الأرض التي تُعشَّر. وقيل: إنها الديار التي كانت تسكن تُعَطَّل لذهاب
أهلها. حكى هذه الأقوال كلها الإمام أبو عبد الله القرطبي في كتابه
"التذكرة"، ورجح أنها الإبل، وعزاه إلى أكثر الناس.



قلت: بل لا يعرف عن السلف والأئمة سواه، والله أعلم.
(التكوير:4)



حُشِرَت


19- قال ابن جرير: والأولى قَولُ من قال: { حُشِرَت }
جُمعت، قال الله تعالى: { وَالطَّيْرَ مَحْشُورَةً } [ص: 19]، أي: مجموعة.
(التكوير:5)



وَإِذَا النُّفُوسُ زُوِّجَتْ


20- وفي رواية عن النعمان قال: سئل عمر عن قوله تعالى: {
وَإِذَا النُّفُوسُ زُوِّجَتْ } فقال: يقرن بين الرجل الصالح مع الرجل الصالح،
ويقرن بين الرجل السوء مع الرجل السوء في النار، فذلك تزويج الأنفس.
وفي رواية عن النعمان أن عمر قال للناس: ما تقولون في تفسير هذه الآية: { وَإِذَا
النُّفُوسُ زُوِّجَتْ } ؟ فسكتوا. قال: ولكن هو الرجل يزوج نظيره من أهل الجنة،
والرجل يزوج نظيره من أهل النار، ثم قرأ: { احْشُرُوا الَّذِينَ ظَلَمُوا وَأَزْوَاجَهُمْ
}
وقال العوفي، عن ابن عباس في قوله: { وَإِذَا النُّفُوسُ زُوِّجَتْ } قال: ذلك حين
يكون الناس أزواجا ثلاثة.
وقال ابن أبي نَجيح، عن مجاهد: { وَإِذَا النُّفُوسُ زُوِّجَتْ } قال: الأمثال من
الناس جمع



بينهم. وكذا قال الربيع بن خُثَيم والحسن، وقتادة. واختاره
ابن جرير، وهو الصحيح. (التكوير:7)



فَلا أُقْسِمُ بِالْخُنَّسِ الْجَوَارِي الْكُنَّسِ


21- وقال ابن جرير: حدثنا ابن المثنى، حدثنا محمد بن جعفر
قال: حدثنا شعبة، عن سماك بن حرب، سمعت خالد بن عرعرة، سمعت عليا وسئل عن: { فَلا
أُقْسِمُ بِالْخُنَّسِ الْجَوَارِي الْكُنَّسِ } فقال: هي النجوم، تخنِس بالنهار
وتكنس بالليل.
وحدثنا أبو كُرَيْب، حدثنا وَكِيع، عن إسرائيل، عن سِماك، عن خالد، عن عليّ قال:
هي النجوم.
وهذا إسناد جيد صحيح إلى خالد بن عرعرة، وهو السهمي الكوفي، قال أبو حاتم الرازي:
روي عن علي، وروى عنه سماك والقاسم بن عوف الشيباني ولم يذكر فيه جرحا ولا تعديلا
والله أعلم.



... وتوقف ابن جرير في قوله: { الْخُنَّسِ الْجَوَارِي
الْكُنَّسِ } هل هو النجوم، أو الظباء وبقر الوحش؟ قال: ويحتمل أن يكون الجميع
مرادا. (التكوير:16)



وَاللَّيْلِ إِذَا عَسْعَسَ


22- وقوله: { وَاللَّيْلِ إِذَا عَسْعَسَ } فيه قولان:
أحدهما: إقباله بظلامه. قال مجاهد: أظلم. وقال سعيد بن جبير: إذا نشأ. وقال الحسن
البصري: إذا غَشى الناس. وكذا قال عطية العوفي.
وقال علي بن أبي طلحة، والعوفي عن ابن عباس: { إِذَا عَسْعَسَ } إذا أدبر. وكذا
قال مجاهد، وقتادة، والضحاك، وكذا قال زيد بن أسلم، وابنه عبد الرحمن: { إِذَا
عَسْعَسَ } أي: إذا ذهب فتولى.
وقال أبو داود الطيالسي: حدثنا شعبة، عن عمرو بن مرة، عن أبي البَخْتَري، سمع أبا
عبد الرحمن السلمي قال: خرج علينا علي، رضي الله عنه، حين ثَوّب المثوب بصلاة
الصبح فقال: أين السائلون عن الوتر: { وَاللَّيْلِ إِذَا عَسْعَسَ وَالصُّبْحِ
إِذَا تَنَفَّسَ } ؟ هذا حين أدبر حسن.



وقد اختار ابن جرير أن المراد بقوله: { إِذَا عَسْعَسَ }
إذا أدبر. قال لقوله: { وَالصُّبْحِ إِذَا تَنَفَّسَ } أي: أضاء، واستشهد بقول
الشاعر أيضا:
حَتّى إذا الصُّبحُ له تَنَفَّسا ... وانجابَ عَنها لَيلُها وعَسعَسَا
أي: أدبر.



وعندي أن المراد بقوله: { عَسْعَسَ } إذا أقبل، وإن كان
يصح استعماله في الإدبار، لكن الإقبال هاهنا أنسب؛ كأنه أقسم تعالى بالليل وظلامه
إذا أقبل، وبالفجر وضيائه إذا أشرق، كما قال: { وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَى
وَالنَّهَارِ إِذَا تَجَلَّى } [الليل: 1، 2]، وقال: { وَالضُّحَى وَاللَّيْلِ
إِذَا سَجَى } [الضحى: 1، 2]، وقال { فَالِقُ الإصْبَاحِ وَجَعَلَ اللَّيْلَ
سَكَنًا } [الأنعام: 96]، وغير ذلك من الآيات.
وقال كثير من علماء الأصول: إن لفظة "عسعس" تستعمل في الإقبال والإدبار
على وجه الاشتراك، فعلى هذا يصح أن يراد كل منهما، والله أعلم.
قال ابن جرير: وكان بعض أهل المعرفة بكلام العرب يزعم أن "عسعس": دنا من
أوله وأظلم. وقال الفراء: كان أبو البلاد النحوي يُنشد بيتًا:
عَسعَس حَتَّى لو يشاء ادّنا ... كانَ له من ضَوئه مَقبس ...
يريد: لو يشاء إذ دنا، أدغم الذال في الدال. وقال الفراء: وكانوا يَرَون أن هذا
البيت مصنوع (التكوير:17)



صفات جبريل عليه السلام


23- قال قتادة: { مُطَاعٍ ثَمَّ } أي: في السموات، يعني:
ليس هو من أفناد الملائكة، بل هو من السادة والأشراف، مُعتَنى به، انتخب لهذه
الرسالة العظيمة.
وقوله: { أَمِينٍ } صفة لجبريل بالأمانة، وهذا عظيم جدا أن الرب عز وجل يزكي عبده
ورسوله الملكي جبريل كما زكى عبده ورسوله البشري محمدا صلى الله عليه وسلم بقوله:
{ وَمَا صَاحِبُكُمْ بِمَجْنُونٍ }
قال الشعبي، وميمون بن مهران، وأبو صالح، ومن تقدم ذكرهم: المراد بقوله: { وَمَا
صَاحِبُكُمْ بِمَجْنُونٍ } يعني: محمدا صلى الله عليه وسلم. (التكوير:21-22)



رؤية الرسول صلى الله عليه وسلم لجبريل


24- وقوله تعالى: { وَلَقَدْ رَآهُ بِالأفُقِ الْمُبِينِ }
يعني: ولقد رأى محمدٌ جبريل الذي يأتيه بالرسالة عن الله عز وجل على الصورة التي
خلقه الله عليها له ستمائة جناح { بِالأفُقِ الْمُبِينِ } أي: البين، وهي الرؤية
الأولى التي كانت بالبطحاء، وهي المذكورة في قوله: { عَلَّمَهُ شَدِيدُ الْقُوَى
ذُو مِرَّةٍ فَاسْتَوَى وَهُوَ بِالأفُقِ الأعْلَى ثُمَّ دَنَا فَتَدَلَّى فَكَانَ
قَابَ قَوْسَيْنِ أَوْ أَدْنَى فَأَوْحَى إَلَى عَبْدِهِ مَا أَوْحَى } [النجم: 5
-10]، كما تقدم تفسيرُ ذلك وتقريره. والدليلُ أن المرادَ بذلك جبريل، عليه السلام.
والظاهر- والله أعلم- أن هذه السورة نزلت قبل ليلة الإسراء؛ لأنه لم يذكر فيها إلا
هذه الرؤية وهي الأولى، وأما الثانية وهي المذكورة في قوله: { وَلَقَدْ رَآهُ
نزلَةً أُخْرَى عِنْدَ سِدْرَةِ الْمُنْتَهَى عِنْدَهَا جَنَّةُ الْمَأْوَى إِذْ
يَغْشَى السِّدْرَةَ مَا يَغْشَى } [النجم: 13 -16]، فتلك إنما ذكرت في سورة
"النجم"، وقد نزلت بعد[سورة] الإسراء.(التكوير: 23)

يتبع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://elrahma.forumalgerie.net
مدمنة سجى حماد
مشرفة
مشرفة
مدمنة سجى حماد


عدد المساهمات : 44
تاريخ التسجيل : 26/04/2011

 120فائدة من جزء عم -الجزء الثاني- Empty
مُساهمةموضوع: رد: 120فائدة من جزء عم -الجزء الثاني-    120فائدة من جزء عم -الجزء الثاني- Icon_minitimeالخميس أبريل 28, 2011 4:04 am

تسلمي ننتظر جديدك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ST@AR JOUDY
المديرة العامة
المديرة العامة
ST@AR JOUDY


عدد المساهمات : 182
تاريخ التسجيل : 11/03/2011
العمر : 31
الموقع : batna-ain touta

 120فائدة من جزء عم -الجزء الثاني- Empty
مُساهمةموضوع: رد: 120فائدة من جزء عم -الجزء الثاني-    120فائدة من جزء عم -الجزء الثاني- Icon_minitimeالخميس أبريل 28, 2011 2:24 pm

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://elrahma.forumalgerie.net
 
120فائدة من جزء عم -الجزء الثاني-
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الرحمة والإكرام :: منتدى قصص الأنبياء-
انتقل الى: